أوضاع استراتيجيه، تستحق الدرس
Panoramiques 21 :: Les Blogs - صفحات ألأصدقاء
Page 1 sur 1
11112015
أوضاع استراتيجيه، تستحق الدرس
أقرأ هذا علفيسبوك
أوضاع استراتيجيه، تستحق الدرس:
القرآن نزل في بلاد العرب وعلى نبي عربي ولا ينكر أحد أن الاسلام له أصل عربي والعرب هم أول من حمل راية الاسلام السوداء وشرع في نشر الرساله المحمديه السمحاء ...وقد دخل الناس فيها افواجا في الكثير من أصقاع الدنيا...
والجدال في أن الرساله المحمديه بثت بحد السيف وهو ما نسميه بالجهاديه أو بثت بالسماحه الدينيه الاسلاميه، هذا الجدال لا يزال قائم وقد أثار غليان الاخوان المسلمين ضد البابا ( بينوا 16) عندما قال أن الاسلام بث بحد السيف ثم اعتذر سياسيا في ما بعد
كما أن التأمل في صغة نشر الرساله المحمديه بعد الرسول و التي كانت صافية في عهده، هل باتت في آخر الأمر طريقة توسعيه استعماريه على غرار ما وصفت به تاريخيا الأمبراطوريه العثمانيه القويه خاصة في عهد سليمان القانوني و التي تخلت آنذاك بكل فضاعة عن انقاذ المسلمين في الأندلس وبدون أي مبرر تاريخي الى حد اليوم
هذه الأوضاع في نظري ينقصها الدرس والتمحيص كما يقول المؤرخ التونسي الشهير عبد الرحمان ابن خلدون (إن التاريخ في ظاهره لا يزيد عن الإخبار، ولكن في باطنه نظر وتحقيق)
بقي أن نقول كلمة أخلاقية في عدم أحقية تجنيس الشعوب الى الجنسيه العربيه وهم ليسوا عرب وهي الشعوب التي دخلها الاسلام عن طريق الغزوات... ك شعوب الشمال الافريقي وايران والعراق ومصر واندونيسيا ...فيما تبقى القوميه الاسلاميه حقيقة لا غبار عليها
أوضاع استراتيجيه، تستحق الدرس:
القرآن نزل في بلاد العرب وعلى نبي عربي ولا ينكر أحد أن الاسلام له أصل عربي والعرب هم أول من حمل راية الاسلام السوداء وشرع في نشر الرساله المحمديه السمحاء ...وقد دخل الناس فيها افواجا في الكثير من أصقاع الدنيا...
والجدال في أن الرساله المحمديه بثت بحد السيف وهو ما نسميه بالجهاديه أو بثت بالسماحه الدينيه الاسلاميه، هذا الجدال لا يزال قائم وقد أثار غليان الاخوان المسلمين ضد البابا ( بينوا 16) عندما قال أن الاسلام بث بحد السيف ثم اعتذر سياسيا في ما بعد
كما أن التأمل في صغة نشر الرساله المحمديه بعد الرسول و التي كانت صافية في عهده، هل باتت في آخر الأمر طريقة توسعيه استعماريه على غرار ما وصفت به تاريخيا الأمبراطوريه العثمانيه القويه خاصة في عهد سليمان القانوني و التي تخلت آنذاك بكل فضاعة عن انقاذ المسلمين في الأندلس وبدون أي مبرر تاريخي الى حد اليوم
هذه الأوضاع في نظري ينقصها الدرس والتمحيص كما يقول المؤرخ التونسي الشهير عبد الرحمان ابن خلدون (إن التاريخ في ظاهره لا يزيد عن الإخبار، ولكن في باطنه نظر وتحقيق)
بقي أن نقول كلمة أخلاقية في عدم أحقية تجنيس الشعوب الى الجنسيه العربيه وهم ليسوا عرب وهي الشعوب التي دخلها الاسلام عن طريق الغزوات... ك شعوب الشمال الافريقي وايران والعراق ومصر واندونيسيا ...فيما تبقى القوميه الاسلاميه حقيقة لا غبار عليها
Sujets similaires
» تونس: العقلية الراديكاليه تعوض التجمعيه
» الترويكه تفقد المجلس التأسيسي شرعيته
» أوضاع سياسيه تاريخيه تستحق التوضيح
» توعية الشعب أقدس من الجهاد
» أعادة تفسير القرآن ضروره
» الترويكه تفقد المجلس التأسيسي شرعيته
» أوضاع سياسيه تاريخيه تستحق التوضيح
» توعية الشعب أقدس من الجهاد
» أعادة تفسير القرآن ضروره
Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum
|
|