Les élections législatives tunisiennes du 23 Oct 2012: Stratégie
Page 1 sur 1
08092012
Les élections législatives tunisiennes du 23 Oct 2012: Stratégie
إستراتيجيتنا في مسيرات إظهار الحقيقة إزاء المظاهرات النهضاويه المضاد لتزوير ومغالطات الشارع التونسي والرأي العام.
إن النهضة التي رفضها اليوم الشعب التونسي وهو يملك الشرعيه في اختبار مصيره وذلك للعجز الفادح في حكومتها الوقتيه و الغير شرعيه و لأنها أيضا مفروضة من طرف المجلس التأسيسي النهضاوي وهو غير مؤهل لمثل هذا وقد قلب كيانه إلى منظمة نهضاويه خاصة ... و لشعور النهضه بكراهية الشعب لها من أجل ممارساتها الدكتاتورية وتبذير أموال الشعب والكذب والنفاق ....و نظرا لضعفها العددي على الساحة أصبحت اليوم وهي تشعر بخطر الشعب التونسي الشبه ثائر ضدها أصبحت تعد العدة للمواجهة وذلك باشتراء أعداد من الخبزيست والمرتزقة ويدعمهم أيضا جماعة السلفيين وميليشيات النهضة وهم نسبيا أقليه لا معنى لها .. لتجعلهم من هؤلاء عناصر مشوشة يقومون بمظاهرات مضادة لمسيرات الحقيقةة و الشرعيه الشعبيه التي يقوم بها الشعب التونسي...
.تفعل هذا الآن كما فعلت في الانتخابات الفار طه مستعملة الأموال القطرية وكذلك بأموال الشعب المتبقية وبالأوراق المالية المطبوعة الآن بلا حدود من طرف البنك المركزي التونسي الموالي و الذي أدمجته في بوتقتها منذ أيام
أيها الاخوه الكرام: ليعلم الجميع وأن حشو العاصمه بالمرتزقة النهضاويه وهو متواصل على قدم وساق تحسبا لمظاهرة الحقيقة التي يعدها الشعب يوم 23 أكتوبر 2012 للمطالبة بالنهاية ألشرعيه للحكومة الوقتية النهضاويه وللمجلس التأسيسي النهضاوي الذي فشل و اتضح عجزه السافر على القيام بمهامه التأسيسية وكذلك ألمطالبه بإجراء الانتخابات التشريعية في موعدها 23 الكتوبر 2012 المقرر من طرف المجلس التأسيسي النهضاوي نفسه
ليعلم الجميع أن هذه الممارسات مفضوحة و يعلمها الخاص والعام والرأي العام مطلع عليها وشاعر بإساءتها لتونس
كما أنها لا مفعول لها إزاء الغليان الشعبي في كافة تراب الجمهورية
الذي تعجز النهضة على تغطيته وإخفائه على العالم
كما أن هذه الممارسات لا يمكن لها أن تقف ضد مواقف الطبقة الشغيله ويقودها الاتحاد العام التونسي للشغل
كما أنها لا تفيد شيئا إزاء مواقف النصف مليون طالب بالجامعات التونسية وكذلك النصف مليون تلميذ بالمدارس والمعاهد التونسية
أقول هذا والله يعلم أني لست يمينيا ولا يساريا ولست سوى وطنيا يدين بالاسلام المعتدل ويتثبش بالقانون وأخيرا أختم كلامي
إذا الشعب يوما أراد الحياة ***فلا بد أن يستجيب القدر
Sujets similaires
» Encore une chimère tunisienne pour les législatives
» Tunisie : Les présidentielles d'abord SVP ! Apres, les législatives
» STRATÉGIE
» Notre stratégie
» Politique: la stratégie de la diversion
» Tunisie : Les présidentielles d'abord SVP ! Apres, les législatives
» STRATÉGIE
» Notre stratégie
» Politique: la stratégie de la diversion
Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum